عن علي عذاب

صوت الانسان وضمير الميدان

إنجازات إنسانية غير مسبوقة في الميدان العراقي على مدى خمسة عشر عاماً من العمل الميداني، حمل الصحفي علي عذاب كاميرته بيدٍ وضميره باليد الأخرى، ليكون صوتاً للمهمشين، وملاذاً للمنكوبين، وصوتاً يأبى الصمت أمام الظلم أو الإهمال. لم يكتفِ بنقل الصورة فحسب... بل غيّر الواقع من خلال برنامجه الإنساني "من الواقع" ومنظمته الفاعلة ثمار العطاء الإنساني.

أهم مجال الإنجازات الانسانية:

 

500 يتيم… استُعيد لهم الأمل

من خلال دار فرح الأيتام أكثر من 500 يتيم تم انقاذ و توفير:

  •  الرعاية الصحية والنفسية
  • الأكاديمية والمهنية التعليم والتأهيل
  • الحماية القانونية
  • بيئة آمنة وكريمة
  • برامج الاندماج المجتمعي وتنمية المهارات

 

كفالة 2000 طفل يتيم في منازلهم

  • بمبالغ شهرية تضمن بقاء الطفل في كنف عائلته، مع تأمين مقومات الحياة الكريمة بعيدًا عن الحاجة والتشرد.

 

أكثر من 100 طفل من ذوي الاحتياجات الخاصة انقاذ

  • توفير الأجهزة التعويضية، التأهيل، جلسات الدعم النفسي، ونقلهم لدور رعاية متخصصة تحفظ كرامتهم وتواكب احتياجاتهم.

 

مشروع بناء أكثر من 100 منزل بالملكية الحرة

  • العائلات التي كانت بلا مأوى أو في مناطق متدهورة أصبحت الآن تعيش في منازل مجهزة بالكامل.

 

تم إنقاذ 1000 من كبار السن من الإهمال والهجر

من خلال دار “وبالوالدين إحسانا” لرعاية المسنين:

  • الإنقاذ من الشوارع
  • الطبية و الرعاية الإنسانية
  • برامج يومية إلى إحياء الحياة الاجتماعية
  • دفن المتوفين بكرامة إنسانية

 

 

إنشاء أكبر منزل يجمع الأيتام وكبار السن معًا

  • باسم ( موسسة علي عذاب لرعاية الايتام والمسنين )

من خلال جمع الايتام والمسنين تحت سقف واحد لتكون اول تجربة انسانية من هذا النوع في العراق

 

مساعدة عشرات من الشباب وكبار السن على الزواج

  •  كجزء من الإنسانية الشاملة الحملات التي تغطي الزواج والسكن والاحتياجات الأساسية والحفاظ على كرامة الإنسان.

 

أداء الحج والعمرة لأكثر من 1000 من الرجال والنساء كبار السن

  • بتمويل كامل ورعاية صحية وروحية مستمرة، حققت هذه الرحلات حلمًا طال انتظاره لكبار السن.

 

توفير الملابس لأكثر من 50,000 يتيم وطفل محتاج

  • يتم توزيع الملابس الموسمية الكاملة في المناسبات الدينية والوطنية وللسنة الدراسية الجديدة.

 

توزيع أكثر من 250000 سلال غذائية

  • للأسر المحتاجة في جميع المحافظات العراقية ، فإنه يحتوي الأساسية والإمدادات الغذائية المستدامة.

 

علاج 500 شخص مع الأمراض العقلية...

من خلال المتخصصة في الدعم النفسي الحملات التالية موجهة:

  • اضطرابات حادة
  • محاولات الانتحار
  • تراكمت الأزمات النفسية
  • التأهيل النفسي والاجتماعي المستمر
  • حمايتهم من التشرد بعد أن كانت الشوارع ملاذهم الوحيد

 

 

في مجالات الطب

تحوّلت النداءات من الشاشة إلى غرف العمليات، حيث أُنجز:

  • 200 عملية جراحية لحروق

 

إنقاذ المرضى البدناء وتحويل حياتهم من أجل الصحة

  • 1000 عملية تكميم معدة

 

إعادة بناء ملامح وأمل ضحايا الحوادث

  • 500 جراحات العمود الفقري

 

نهاية الألم المزمن و الإعاقة الحركية

  • 300 عملية جراحية للمخ والأعصاب

 

التدخلات الدقيقة أنقذت الأرواح وأعادت الوظائف الحيوية.

  • علاج أكثر من 500 حالة من شلل نصفي

 

باستخدام أحدث المعدات والتقنيات العالمية، وفي عيادات متقدمة، تم استعادة الحركة والحياة للمصابين.

 

قيد الإنشاء: مركز متكامل لعلاج الإدمان

وفق أحدث المواصفات الطبية والبروتوكولات سيكون نقطة تحول في عملية الانتعاش والنفسية والاجتماعية علاج المدمنين في العراق ، وتوفر:

  • برامج إزالة السموم بطريقة آمنة
  • دمج العلاج النفسي
  • المهني والتأهيل الاجتماعي
  • المتابعة بعد مرحلة التعافي

 

التأثير التشريعي عبر التحقيق الإعلامي

خلال برنامج "من الواقع" الصحفي علي عذاب كان قادرا على تعبئة الرأي العام والضغط التشريعية والسلطات الدينية ، مما أدى إلى:

 

عرض لم يسبق له مثيل إصلاح القوانين:

  • قانون يجرم زواج القاصرات
    • بعد سنوات من المعاناة و التسامح هذا القانون أصبح الجريمة القانونية لحماية الأطفال.
  • قانون لمحاسبة المتسولين
    • بعد أن تم الإفراج عنهم بسبب عدم وجود نص قانوني ، الآن هناك أحكام صريحة تجرم استغلال التسول المنظمة.
  • قانون يجرم السحر والشعوذة
    • لردع الاتجار عقول الناس وعلاج ضحايا الخرافات والنفسية الابتزاز

 

منح الجنسية العراقية للغجر

  • بعد أن دون هوية ، لديهم الآن الحق في الوثائق الرسمية و الاعتراف المواطنين العراقيين شركاء في الوطن.

 

قرار حظر السفر إلى أذربيجان

  •  بعدما بدأ فايروس نقص المناعة المكتسبة (الإيدز) بالانتشار من خلال بعض المسافرين، صدر قرار رسمي لحماية المجتمع من الخطر القادم

What Ali Athab presents is not just a documentation of tragedies… Rather, it is a platform for societal and legislative change. Where the camera turns into a tool of salvation, And the voice becomes a message of life and justice. All his efforts are individual and personal, without government support.

تطوّع معنا

انضم إلينا لتقديم يدك
من أجل حياة أفضل في المستقبل للمحتاجين